يبدأ الإصدار في مقدمة مقارنة بين الدمار الذي خلفته الحروب في العالم والأفاق الموجودة للتنمية وإعادة البناء من جديد.
ومن ثم ينتقل إلى إبراز أهمية البحث العلمي من حيث الأخلاق والمنهجية والأطر المفاهيمية للأبحاث.
يتطور الحديث وينتقل لنقاش وطرح مواضيع والعهود والمواثيق الدولية المتعلقة بحقوق المرأة الصحية ومن ثم التعريج على التشريعات الفلسطينية ذات الاثر على صحة المرأة ومدى انسجامها مع الحقوق الصحية المنبثقة عن المعاهدات الدولية، و من ثم الاستخلاصات والنتائج.